القائمة الرئيسية

الصفحات

احداث النكبة في صور

احداث النكبة الفلسطينية عام 1948 في صور

للقراءه عن النكبة راجع المقال التالي

سقوط مدينة حيفا عام ١٩٤٨
سقوط مدينة حيفا عام ١٩٤٨

بعد العز في ارضه اصبح شعبنا بعد نكبته عام ١٩٤٨ ينتظر صحن الطعام من مراكز وكالة الغوث
بعد العز في ارضه اصبح شعبنا بعد نكبته عام ١٩٤٨ ينتظر صحن الطعام من مراكز وكالة الغوث

باصات تحمل ابناء الشعب الفلسطيني الى منافي الارض عام ١٩٤٨
باصات تحمل ابناء الشعب الفلسطيني الى منافي الارض عام ١٩٤٨
مخيمات اللاجئين الفلسطينية التي اتشئتها بعض المؤسسات الدولية
مخيمات اللاجئين الفلسطينية التي اتشئتها بعض المؤسسات الدولية
احداث النكبة في صور
بعد النكبة عام ١٩٤٨ عاش الناس في المغر ومنهم من نام تحت الشجر لأشهر في البرد الشديد ودون طعام لاكثر من سنة الى ان احضرت بعض المؤسسات الدولية الخيام ليعيش فيها اللاجئين سنوات طويلة بانتظار عودتهم التي لم تأتي بعد

احداث النكبة في صور
بعد ان قامت العصابات الصهيونية عام ١٩٤٨ بطرد ابناء الشعب الفلسطيني من قراهم ومدنهم حملت النساء ما تسطيع حمله من امتعتهم ومشى الناس عشرات الكيلومترات هائمين على وجوههم الى اماكن اللجوء والمحظوظون من وجدوا سيارة تحمل امتعتهم
احداث النكبة في صور
عندما هجرت العصابات الصهيونية ابناء شعبنا بالقوة مشى الناس كبارا وصغارا شيوخا ونساء هائمين على وجوههم سالكين دروبا صعبة حملوا ما استطاعوا حملانه من امتعتهم مشوا عشرات الكيلومترات سكنوا في المغر وتحت الشجر بدون اكل والقليل من الماء الى ان تم إيوائهم في معسكرات اللجوء

احداث النكبة في صور
لم يجد أطفال فلسطين ما يغطون به اجسادهم عند النكبة الا كيس فارغ من المساعدات الدولية وهذ الدول التي قدمت هذا الكيس هي من تامر على شعبنا وهجروهم في البراري دون ماوى او غذاء
احداث النكبة في صور
من صور النكبة الاليمة عام ١٩٤٨ هذا الرجل لم يستطيع ترك والده فحمله على ظهره سمعت عن بعض الحالات تَرَكُوا بعض المرضى خلفهم وهاجروا

الصورة من مخيم البقعة للاجئين الفلسطينيين في العاصمة الاردنية عمان وتظهر مدى الشقاء والبؤس الذي عاشه اللاجئين بعد النكبة
الصورة من مخيم البقعة للاجئين الفلسطينيين في العاصمة الاردنية عمان وتظهر مدى الشقاء والبؤس الذي عاشه اللاجئين بعد النكبة

الهاجاناه
صورة لقوات الهاجاناه الصهيونية عام ١٩٤٨ تحاول السير من القدس الى باب الواد في الساحل وشهدت هذه الطريق معارك قوية بين القوات الصهيونية والمقاومة الفلسطينية والعربية عام ١٩٤٨

صور تهجير أهالي مدينة الرملة العرب عام ١٩٤٨
صور تهجير أهالي مدينة الرملة العرب عام ١٩٤٨


صورة من احد مخيمات اللجوء في مدينة غزة عام ١٩٥٦
صورة من احد مخيمات اللجوء في مدينة غزة عام ١٩٥٦


من داخل احدى خيام اللاجئين الفلسطينين عام ١٩٤٩
من داخل احدى خيام اللاجئين الفلسطينين عام ١٩٤٩
احداث النكبة في صور

احداث النكبة في صور
لاجئين فلسطينيين بعد نكبة فلسطين مباشرة في طابور بانتظار بعض الطعام من المساعدات الدولية


مشهد لرحيل بعض من اهالي مدينة الرملة من قبل كتيبة البلماخ الصهيونية 1948
مشهد لرحيل بعض من اهالي مدينة الرملة من قبل كتيبة البلماخ الصهيونية 1948
أجبروهم على الرحيل في (14/7/1948)، فرحلوا عن طريق القباب وسلبيت إلى رام الله. ولم يبق فيها سوى 400 نسمة.وقد قتل في المعارك التي قامت حول الرملة ثمانية عشر مناضلا عربيا وقتل مثل هذا العدد يوم الاحتلال. وما كاد يمر على احتلالها عام واحد حتى غيّر اليهود معالمها، وسكنها منهم زهاء ثلاثين ألف يهودي..

اقرأ ايضا : معارك النكبة

صورة لاجئة فلسطينية من منطقة حيفا عام ١٩٥٠
صورة لاجئة فلسطينية من منطقة حيفا عام ١٩٥٠
صورة امرأة فلسطينية في احدى مخيمات لبنان وذلك اثناء محاصرة حركة أمل الشيعية للمخيمات في نهاية الثمانينات من القرن الماضي
صورة امرأة فلسطينية في احدى مخيمات لبنان وذلك اثناء محاصرة حركة أمل الشيعية للمخيمات في نهاية الثمانينات من القرن الماضي


عائلة فلسطينية تسكن في العراء عام ١٩٤٨ بعد ان هجر الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني من قراه ومدنه
عائلة فلسطينية تسكن في العراء عام ١٩٤٨ بعد ان هجر الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني من قراه ومدنه

احد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في مدينة أريحا عام
احد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في مدينة أريحا عام

شاهد المقال صور نادرة للنكبة الفلسطينية 

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق
  1. شكرا على معلوماتكم القيمة

    ردحذف
  2. غير معرف9/27/2024

    Hello, i am Dr Islam Alshafei, an academic and researcher, i am writing to you regarding consent to use some photos that are available on your site for an article i am preparing about refugee communities and cultural resiliency... I hope to get a written consent to use.
    Kind regards,
    islamalshafie@hotmail.com

    ردحذف

إرسال تعليق

محتويات المقال