القائمة الرئيسية

الصفحات

الأعلام والشخصيات السياسية في قلقيلية

الاعلام والشخصيات السياسية في قلقيلية ، سياسين من قلقيلية

نتحدث في هذا المقال عن خمس سياسيين من مدينة قلقيلية مارسوا السياسه الفلسطينية في العصر الحديث وكل منهم تبوأ مناصب سياسية

    سياسين من قلقيلية

    المناضل احمد هزاع إبراهيم شريم

    عضو المجلس الثوري السابق

    عضو المجلس التشريعي

    2006-2014م

    المناضل احمد هزاع إبراهيم شريم

    ولد المناضل "ابو هزاع" في قلقيلية بتاريخ 16-12-1948.


    وكان عضوا فاعلا في حركة فتح فقد انضم الى صفوف حركة فتح بعد حرب عام 1967م، ومارس الكفاح المسلح من خلال العمل السري الساعي الى تحرير الوطن المحتل، وبتاريخ 27-8-1969 اعتقل ابو هزاع ومجموعته، وحكم عليه بالسجن لمدة 20 عام، وبدأت رحلة التحدي والصمود داخل السجون الاسرائيلية، فكان له دور بارز في صياغة ابجديات الحركة القلسطينية الاسيرة، فتحولت السجون الاسرائيلية من وسيلة لتفريغ الاسرى من محتواهم النضالي والثوري، الى مدارس واكاديميات وطنية تخرج طليعة الشعب في ممارستة الكفاح والنضال الوطني الفلسطيني.


    وبتاريخ 24-8-1989 تم الافراج عن ابو هزاع وبعد اشهر قليلة جاء الاعتقال للمرة الثانية بتاريخ 22-1-1990 وافرج عنه في 29-7-1990. وبتاريخ 30-9-1990 كان الاعتقال الثالث وأفرج عنه بتاريخ 17-3-1991.


    وبعد اندلاع انتفاضة الأقصى المبارك جاء الاعتقال الرابع بتاريخ 25-7- 2002 وافرج عنه بعد عام بتاريخ 6-8- 2003م.


    وتنقل ابو هزاع خلال سنوات اعتقاله بين عدة سجون ومعتقلات وهي: سجن طولكرم، عسقلان، بئر السبع، نابلس، سجن الجنيد، سجن نفحة، سجن الرملة، المسكوبية، الفارعة، عوفر، الظاهرية، قدوميم، النقب.


    المناصب التنظيمية والمدنية التي شغلها وشارك في تأسيسها: - أمين سر حركة فتح- اقليم قلقيلية
    • - من ابرز مؤسسي جهاز الأمن الوقائي في الوطن
    • - احد المؤسسين البارزين للجنة الحركية العليا في الضفة الغربية
    • - مدير عام في محافظة قلقيلية
    • - وكيل مساعد في محافظة قلقيلية
    • - عضو مجلس ثوري في حركة فتح
    • - عضو مجلس تشريعي عام 2006م - كتلة فتح عن محافظة قلقيلية
    • - رئيس اللجنة التنظيمية في التعبئة والتنظيم
    • - عضو اللجنة التحضيرية العليا للمؤتمر السادس

    وفي يوم 22/11/2014م انتقل المناضل احمد هزاع الى رحمة الله تعالى بعد معاناة كبيرة مع المرض عن عمر يناهز ال 66 عاما، تغمده الله بواسع رحمته واسكنه فسيح جنانه.

    وقد اقترن المرحوم ابو هزاع بالسيدة الفاضلة المرحومة بثينة حمدان- مديرة مدرسةة الشيماء الثانوية للبنات، ونائبة مدير التربية والتعليم للشؤون الفنية- في مديرية محافظة قلقيلية




    المناضل والسياسي تيسير يوسف قبعة

    نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني

     
     
    المناضل والسياسي تيسير يوسف قبعة

    ولد المناضل "محمد تيسير" قبعة في قلقيلية في يوم 20/8/1938م، وتخرج من مدرستها الثانوية عام 1958م. التحق بعدها بجامعة دمشق للدراسة في كلية الحقوق، وأثناء ذلك انتخب رئيسا لرابطة الطلبة الفلسطينيين في سوريا، حيث كان عضوا في حركة القوميين العرب.


    اعتقل المناضل تيسير قبعة في دمشق بعد الانفصال عن مصر عام 1961م، وابعد إلى القاهرة حيث التحق بكلية الآداب بجامعة القاهرة، وانتخب رئيسا للاتحاد العام لطلبة فلسطين، وبقي رئيسا له حتى عام 1967م. وأصبح الاتحاد في عهده يضم اكثر من أربعين فرعا في جميع انحاء العالم. وأثناء ترأسه للاتحاد قام بالعديد من الزيارات للدول العربية والأوروبية، وكذلك الدول الاشتراكية لتنظيم الطلبة الفلسطينيين وشرح عدالة القضية الفلسطينية.

    وأثناء توليه قيادة الاتحاد العام لطلبة فلسطين، حضر تيسير قبعة العديد من المؤتمراتت الطلابية في أوروبا الشرقية وأوروبا الغربية وإفريقيا، وانتخب عضوا في اللجنة التنفيذية لاتحاد الطلبة العالمي، وعضوا في اللجنة التنفيذية لاتحاد الشباب الديمقراطي العالمي، وكان عضوا في مجلس السلم العالمي، وعضوا في منظمة التضامن الآفرو-آسيوي.

    شارك في المؤتمر الأول للمجلس الوطني الفلسطيني في القدس عام 1964م، ممثلا عنن الاتحاد العام لطلبة فلسطين.

    نال المناضل تيسير قبعة درجة البكالوريوس ثم الماجستير في التاريخ، وفي شهرر حزيران عام 1967م ترك الجامعة والاتحاد، ودخل مع العديد من الطلبة الفلسطينيين إلى الضفة الغربية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي.

    اعتقل تيسير قبعة في القدس بتاريخ 20/12/1967م، وبقي في السجن أكثر من ثلاثث سنوات، حيث شُنَّت حملة عالمية لإطلاق سراحه. وزاره في السجن العديد من قادة الاتحادات الطلابية العالمية.

    وفي عام 1971م وتحت الضغط العالمي أبعدته سلطات الاحتلال الإسرائيلي الىى الأردن عبر صحراء النقب، وانتخب عضوا في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، كأول ممثل للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين فيها.

    وبعد الأحداث المؤسفة التي وقعت بين المنظمات الفلسطينية والجيش الاردني بين عاميي 1970-1971م، وتدخل دول الوساطة العربية، والاتفاق على رحيل المنظمات الفلسطينية من الأردن، استقر المقام بالمناضل تيسير قبعة في لبنان. وواصل بعدها تنقلاته بين لبنان وسوريا والعراق وتونس والجزائر، وقابل العديد من الرؤساء والحكام العرب، وحضر العديد من مؤتمرات الأحزاب القومية والعمالية في أوروبا الشرقية، وأفريقيا وأمريكا اللاتينية.

    وقد ترأس الوفد الفلسطيني لمؤتمر الشباب العالمي في برلين وكوبا في عامي 1973 وو 1978م. ودعا مبكرا الى قيام دولة فلسطينية مستقلة على أي جزء يتم تحريره من ارض فلسطين، كخطوة اولى لتحرير كامل التراب الفلسطيني، وكان عضوا في المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

    خلال مسيرته النضالية والسياسية حضر تيسير قبعة عددا من مؤتمرات القمة العربيةة والقمة الافريقية ودورات الجمعية العامة للأمم المتحدة. كما حضر العديد من المؤتمرات البرلمانية للاتحاد البرلماني الدولي والعربي.

    زار تيسير قبعة الصين لاول مرة عام 1964م على راس وفد من الاتحاد العام لطلبةة فلسطين. كما زار الصين ثلاث مرات على راس وفد من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، كما زارها على راس وفد المجلس الوطني الفلسطيني اثناء انعقاده المؤتمر الدولي لاتحاد البرلمان العالمي.

    عاد إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة في شهر نيسان عام 1996م، لحضور اجتماعع المجلس الوطني الفلسطيني في غزة في دورته العادية الحادية والعشرين، حيث أُعيد انتخابه نائبا لرئيس المجلس الوطني الفلسطيني.

    وفي كانون الاول من عام 2005م انتخب نائبا لرئيس البرلمان الانتقالي، كما انتخبب نائبا لرئيس الجمعية البرلمانية الاوروـ متوسطية في آذار 2006م.

    اما من حيث الحياة الأسرية فقد تزوج تيسير قبعة عام 1974م من السيدة ابتسامم نويهض، وأنجب منها ثلاث بنات وابناً وحيدا اسمه فارس.


     

    المناضل والكاتب والسياسي عمر عبد الرحيم نوفل

    "ممدوح نوفل" 

    ممدوح نوفل

    ولد المناضل والكاتب والسياسي عمر عبد الرحيم صالح نوفل في مدينة قلقيلية عام 1944م، وتلقى فيها تعليمه المدرسي بمراحله الثلاث. وبعد حصوله على الثانوية العامة، التحق بدار المعلمين في رام الله، وبعد تخرجه بعد عامين عمل مدرسا في قرى ومدن الضفة الغربية.

    اختار المرحوم عمر نوفل لنفسه عام 1966م اسما حركياً وهو"ممدوح"، تيمُّناً بضابطط عراقي اسمه ممدوح، الذي كان احد ضباط الجيش العراقي الذين رابطوا في نواحي قلقيلية عام 1948-1949م واظهروا براعة عسكرية عالية في قيادة المعارك ومقاومة القوَّات الإسرائيلية، وأصبح عمر نوفل يعرف فيما بعد باسم ممدوح نوفل، واصبح اسم الشهرة له.


    انخرط ممدوح نوفل في العمل الحزبي والسياسي مبكرا، وانتمى لحركة القوميين العرب عام 1961، وشارك في نشاطاتها الطلابية والسياسية والجماهيرية في الضفة الغربية. انتقل للجناح العسكري للحركة "شباب الثأر" و "أبطال العودة " عام 1965م، وشكل مجموعة مسلحة في منطقة قلقيلية عام 1966م.


    وبعد هزيمة حزيران "1967م" ترك المناضل ممدوح سلك التدريس والتحق بالعمل الفدائي في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين منذ بداية تأسيسها. واسهم في تأسيس جناحها العسكري في الأردن عام 1968م.


    وبسبب تعقيدات القضية الفلسطينية، وظروف نضال الحركة الوطنية الفلسطينية، والبرامج السياسية غير الواقعية لمعظم فصائلها، التي كانت تصطدم بالحقائق المناقضة للواقع الملموس، وتدخل النظم العربية في شؤونها الداخلية، والاختلافات الحادة في وجهات النظر، نتج عن كل ذلك حراك سياسي وتنظيمي راسي وافقي، شكل تنظيمات جديدة، وهكذا انشقت الجبهة الديمقراطية عن الجبهة الشعبية الأم، وكان ممدوح نوفل احد ابرز أركان هذا العمل.. وهكذا ساهم منذ البداية في تأسيس الجبهة الديمقراطية وانشقاقها عن الجبهة الشعبية في شباط 1969، وصعد نجم ممدوح نوفل داخل الجبهة الديمقراطية عندما تولى قيادة القطاع العسكري. ثم تقلَّدَ قيادة القوات الثورية من عام 1972م الى عام 1988م. وكان عضوا في اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية، وعضواً في مكتبها السياسي، الذي يعتبر الهيئة القيادية الأعلى في هذا التنظيم الفلسطيني.

    خاض ممدوح نوفل مغامرات الثورة الفلسطينية في الأردن ولبنان ولعب دوراً رئيسياً في التخطيط لعمليات فلسطينية كبيرة من بينها عملية معلوت (ترشيحا) القريبة من الحدود اللبنانية عام 1974م.سمي عضوا في المجلس الوطني الفلسطيني منذ عام 1971م وبقي كذلك حتى وفاتة. ونظرا لما كان يتمتع به من ذكاء سياسي وخبرة عسكرية عينه الرئيس ابو عمار عضوا في المجلس العسكري الأعلى للثورة الفلسطينية منذ تأسيسه عام 1974م. غادر ممدوح بيروت مع قوات الثورة بعد حرب 1982، وعاد إلى لبنان وساهم في إعادة تنظيم القوات الفلسطينية. وتولى مهمة قيادة قوات الثورة هناك خلال سنوات 1986-1988م.

    غادر المرحوم لبنان إلى تونس في أيلول 1988م، بعد اندلاع الانتفاضة في الأراضيي الفلسطينية المحتلة عام 1967م، وعرف كيف ينتقل من العسكريةً إلى السياسة، وأن يتحوّل لاعباً في هذا الميدان الصعب الذي عجز معظم القياديين الفلسطينيين عن ولوجه. فقلّة قليلة من القياديين عرفت معنى العمل السياسي، وكيف يكون العمل السياسي، وكيف يمكن توظيف الإمكانات الفلسطينية، وجعلها في خدمة القضية بدل انتقال الفلسطينيين من كارثة إلى أخرى ومن مأساة إلى ثانية. وفي هذا السياق أصبح ممدوح نوفل ومنذ العام 1988م من المطالبين باستثمار نتائج انتفاضة أطفال الحجارة من أجل تحقيق حلم الدولة الفلسطينية المستقلة.

    عُيِّن ممدوح نوفل عضوا في اللجنة العليا لشؤون الوطن المحتل، وعضوا في اللجنة العليا لقيادة العمل اليومي للانتفاضة التي كان يرأسها أبو عمار. عُين عضوا في القيادة الفلسطينية ممثلا للجبهة الديمقراطية عام 1988م، وعضوا في اللجنة العليا لمتابعة المفاوضات الفلسطينية ـ الإسرائيلية، وشارك في أعمال مؤتمر مدريد عام 1991 كمندوب عنها.

    لعب دوراً في الإعداد لاتفاق أوسلو عام 1993م، وكان من بين مجموعة صغيرة على علم بالمفاوضات السرّية الدائرة في ضواحي العاصمة النرويجية. كما ساهم بفعالية في تأسيس الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا"، وكان عضوا في قيادته الأولى.

    عاد المناضل ممدوح الى الضفة الغربية عام 1995م، حيث أصبح عضوا في المجلس الأعلى للأمن القومي الفلسطيني، ومستشارا للرئيس ابو عمار للشؤون الداخلية.

    كان من أنصار مبادرة جنيف، وعارض بشدة عسكرة الانتفاضة الفلسطينية الراهنة.


    وقد صدر للكاتب والباحث الفلسطيني ممدوح نوفل ستة كتب وهي:
    1. - قصة اتفاق أوسلو "طبخة أوسلو " في العام 1995.
    2. - المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية مدريد ـ واشنطن، "الانقلاب" في العام 1996.
    3. - البحث عن الدولة الفلسطينية في العام 2000.م
    4. - الانتفاضة ـ انفجار عملية السلام في العام 2002.م
    5. - انتخاب السيد الرئيس في العام 2005.م
    6. - غندوشة (قصة الحرب على المخيمات في لبنان) 2006م، وهي آخر كتب الراحل

    وقد كتب ممدوح نوفل عدة مقالات وأبحاث سياسية في عدد من الصحف الفلسطينية والعربية. كما اشتهر على المحطات الفضائية بكونه محللاً سياسيا بارعا.


    وفي عام 2006م وبعد صراع مرير مع المرض انتقل ممدوح نوفل إلى رحمة الله تعالى، عن عمر يناهز الـ62 عامًا، قضى جُلِّها في خدمة وطنه وقضيته العادلة. وشيع جثمانه الطاهر في رام الله ودفن فيها، وشاركت جموع غفيرة في تشيع الجثمان، وكان على رأسهم الرئيس محمود عباس، وأعضاء حكومته، وكبار المسؤولين الفلسطينيين، من مدنيين وعسكريين.


    (محمد أمين) احمد نمر النصر

    سفير منظمة التحرير الفلسطينية
    في تنزانيا عام 1976م، واليمن عام 1978م
    (محمد أمين) احمد نمر النصر


    ولد المرحوم في قلقيلية عام 1945، أنهى دراسته الثانوية العامة عام 1964، غادر إلى الجزائر لإتمام دراسته الجامعية في كلية الطيران. عند إنطلاق العمل الفدائي ترك دراسته الجامعية وعاد إلى دمشق ليلتحق بالمقاومة عام 1966.


    - كلفه الشهيد القائد الرئيس ياسر عرفات بإدارة سجن 34 (الرصيد الثوري)

    - عمل مسؤولا إداريا عن مدرسة أبناء الشهداء (إسعاد الطفولة) في لبنان.

    - عمل ممثلا لمنظمة التحرير في تنزانيا دار السلام 1976-1977م، ثم سفيرا لفلسطين في اليمن الشمالي صنعاء 1978-1979م.

    - كان رئيسا لجمعية أبناء قلقيلية في عمان-الأردن لعدة دورات. بعد اتفاقية السلام عام 1994 التحق بملاك جهاز المخابرات الفلسطيني وتقاعد برتبة لواء.

    - وهو شقيق الشهيدين القائدين وليد احمد النصر- ابو علي اياد، والحاج نصر

    - توفي في عمان فجر يوم الاثنين الموافق 13/1/2014م .


    المناضل عبد الرحيم محمود ملوح

    نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين،
    عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية
    المناضل عبد الرحيم محمود ملوح

    - المناضل عبد الرحيم محمود ملوح من مواليد يافا عام 1945م

    - هاجرت عائلته من قرية أبو كشك - قضاء يافا عام 1948م، واقامت في مدينة قلقيلية

    - عمل في دولة الكويت، وحصل على البكالوريوس في التاريخ من جامعة بيروت العربية- لبنان

    - التحق بحركة القوميين العرب في مطلع الستينيات من القرن الماضي، وساهم في تأسيس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في شهر كانون اول عام 1967م

    - أصبح عضواً في لجنتها المركزية عام 1971م، وعضوا في مكتبها السياسي عام 1973م، ونائباً للأمين العام للجبه الشعبية لتحرير فلسطين عام 2001م.

    - حصل على عضوية المجلس الوطني الفلسطيني عام 1977م، وعضوية المجلس المركزي الفلسطيني عام 1983م، وأصبح عضوا في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عام 1991م، ولغاية الوقت الراهن.

    - يعتبر من كبار المثقفين والأيديولوجيين المنظرين للجبهة الشعبية، وله مجموعات دراسات تتعلق بالعمل الوحدوي الفلسطيني، وكتب في العديد من الصحف العربية ومنها صحيفة الهدف الناطقة باسم الجبهة الشعبية.

    - اعتقل في الأردن عام 1976م لمدة عام، وعاد إلى فلسطين عام 1996م.

    - اعتقل عام 2002م بعد اجتياح القوات الإسرائيلية للضفة الغربية، ووجهت له تهمة العضوية في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والعضوية في منظمة التحرير الفلسطينية، وحكم بالسجن لمدة تسعة أعوام، سبعة منها فعلية واثنتان مع وقف التنفيذ، وقضى منها أكثر من خمسة سنوات فعلياً، وأفرج عنه بجهود متعددة بسبب مرضه.



    يمكنك مراجعة المقالات التالية ايضا

    تعليقات

    تعليق واحد
    إرسال تعليق

    إرسال تعليق

    محتويات المقال