القائمة الرئيسية

الصفحات

القضاة من ابناء قلقيلية

نتحدث في هذا المقال عن العاملين في سلك القضاء من ابناء مدينة قلقيلية قضاة الصلح وكذلك القضاة الشرعين والماذونون الشرعيون من ابناء قلقيلية


القضاة من ابناء قلقيلية

قضاة الصلح من ابناء قلقيلية


الاستاذ صلاح الدين أمين محمد نزال

2000-1942م
أول قاضي صلح من قلقيلية
عام 1969

الاستاذ صلاح الدين أمين محمد نزال

- المرحوم صلاح الدين نزال من مواليد قلقيلية عام 1942م
- التحق بكلية القانون بجامعة دمشق، وتخرج منها بدرجة بكالوريوس حقوق عام 1969
- عين عام 1969م قاضيا لمحكمة الصلح في مدينة طولكرم
- انتقل إلى نابلس عام 1971م وشغل منصب مدعي عام لواء الشمال نابلس وجنين وقلقيلية وطولكرم
-وكان المرحوم رئيس لجنة انتخابات البلدية ومجالس المحليه عن جميع المحافظات الشمالية من عام 1972 الى عام 1978م
- انتقل عام 1982 كقاضي بداية في نابلس عن لواء الشمال
- أنهت إسرائيل عمله قصريـّا عام 1987م، بسبب مواقفه ضد تسريب الأراضي، ومنعه لعدد من صفقات بيع الأراضي لليهود.
- عاد إلى عمله عام 1996م بقرار من الرئيس الراحل ياسر عرفات
-انتقل الى رحمة الله تعالى عام 2000م (عن عمر يناهز الـ 58 عام)، وهو لا يزال على رأس عمله


الاستاذ شاهر ناجي حسين نزال

قاضي محكمة صلح نابلس عام 2003م
قاضي استئناف في محكمة العدل العليا 2016
الاستاذ شاهر ناجي حسين نزال

- الاستاذ شاهر ناجي حسين نزال من مواليد قلقيلية عام 1952م
- التحق بجامعة بيروت العربية وحصل على شهادة البكالوريوس في الحقوق عام 1975م
-عمل محاميا مزاول بين الأعوام 1976- 2003م
- عين قاضيا في محكمة صلح نابلس عام 2003م
- عضو محكمة البداية في نابلس منذ عام 2007م
- عين قاضي استئناف في محكمة العدل العليا في رام الله عام 2016م


الأستاذ بسام محمد عبد القادر زيد

قاضي صلح في محاكم صلح سلفيت ورام الله وبيت لحم،
قاضي بداية في محاكم رام الله 2016م
الأستاذ بسام محمد عبد القادر زيد





الأستاذة سهى نمر علي الشنطي

أول وكيل نيابة عامة من قلقيلية

الأستاذة سهى نمر علي الشنطي

المؤهلات العلمية:
- بكالوريوس في القانون العام - جامعة النجاح الوطنية عام 2004م، بتقدير جيد جدا
- حصلت على إجازة في المحاماة في المحاكم النظامية والشرعية عام 2006م
- ماجستير في القانون التجاري- جامعة بير زيت- عام 2008م، بتقدير جيد جدا
عنوان رسالة الماجستير: (تنظيم استخدام الشروط النموذجية في عقود الإذعان)، وتم نشرها في المكتبة العامة لجامعة بير زيت
السيرة المهنية:
- اجتازت العديد من الاختبارات، وتم قبولها في عام 2008م بوظيفة (معاون نيابة عامة) في محافظة قلقيلية
- تم ترقيتها الى (وكيل نيابة عامة) عام 2010م، وما زالت تعمل الى هذا اليوم
- عملت في العديد من المحافظات الشمالية (طولكرم وسلفيت وقلقيلية)
- شاركت في العديد من الدورات الخارجية في جمهورية التشيك واتحاد ماليزيا، فيما يخص جرائم الفساد وجرائم العنف الأسري
- كما شاركت في العديد من الدورات المنظمة من قبل هيئة الأمم المتحدة فيما يخص عدالة الاحداث في محافظة رام الله
- تم تكليفها من قبل عطوفة النائب العام كوكيل نيابة عامة في قضايا العنف الأسري عام 2014م
ومن الجدير بالذكر ان الأستاذة سهى الشنطي كانت قد حصلت في امتحان الثانوية العامة عام 2000م- الفرع الأدبي على معدل 95.6%، وتم تكريمها من مديرية التربية والتعليم في محافظة قلقيلية، ومن تلفزيون قلقيلية.


القضاة الشرعين من ابناء قلقيلية


فضيلة الشيخ عبد الرحمن عبد الله حسن صبري

أول قاضي شرعي من قلقيلية عام 1946م
1967-1909م
 

فضيلة الشيخ عبد الرحمن عبد الله حسن صبري

- الشيخ عبد الرحمن صبري من مواليد قلقيلية عام 1909
- تربى في كنف اسرة متدينة، وكان والده الشيخ عبد الله صاحب إحدى مدارس تعليم القران الكريم، فنشأه والده التنشئة الإسلامية الحسنة
- حرص والده على تعليمه فأرسله الى القاهرة عام 1941م والتحق بالأزهر الشريف وتخرج منه عام 1946م
- بعد عودته التحق بسلك القضاء في فلسطين وكان احد قضاة محكمة القدس الشرعية عام 1946م، وعمل بها مدة عامين، ثم عمل قاضيا في مدينة عكا لمدة عامين آخرين.
-سافر الى السعودية عام 1949م، وأقام في مكة المكرمة مدة عامين في ضيافة الحكومة السعودية
-وفي عام 1951م صدر الأمر الملكي بمنحه هو وأسرته الجنسية السعودية، وجعله احد قضاة مكة المكرمة
- انتقل بعدها الى مدينة الطائف وعمل قاضيا في محكمتها الشرعية
- كما كان إماما لمسجد محمد سرور الصبان في مدينة الطائف
- أصيب بمرض عضال، وسافر للخارج لتلقي العلاج، وعاد بعدها الى قلقيلية، وتوفي فيها عام 1967م
- والشيخ عبد الرحمن صبري هو شقيق المرحوم الشيخ عبد الرحيم صبري، أول إمام لمسجد علي بن ابي طالب (مسجد السوق) عام 1964م، وحتى وفاته عام 1975م.
 





سماحة الشيخ عبد الله بن عبد الله محمد القلقيلي

اول مفتي شرعي من قلقيلية
مفتي عام المملكة الأردنية الهاشمية
1955-1967م
سماحة الشيخ عبد الله بن عبد الله محمد القلقيلي

أُسند الملك حسين الى الشيخ عبد الله القلقيلي منصب مفتي عام المملكة الاردنية الهاشمية بتاريخ 17/1/1955م. واصدر الشيخ عبد الله في عمان مجلة دينية اجتماعية ثقافية وهي "هدى الإسلام"، وصدر اول عدد منها بتاريخ 22/8/1956م.
وفي تاريخ 1957/9/24م صدر القرار الملكي السامي بتأليف هيئة من العلماء من أصحاب السماحة والفضيلة، وكان الشيخ عبد الله القلقيلي والشيخ سعيد عبد الله صبري من قلقيلية، من بين العلماء الثمانية الأفاضل الذين تم اختيارهم لعضوية الهيئة.
وظل الشيخ يشغل منصبه كمفتي عام للمملكة الى حين أحيل الى التقاعد عام 1967م، بسبب مرضه، وهو في الثامنة والستين من عمره. وقد انتقل الى رحمة الله تعالى في عمان عام 1969م، عن عمر يناهز السبعين عاما.
وكان الشيخ القلقيلي من الفقهاء وأساتذة اللغة العربية الأوائل، وله آثاره القيمة في الدراسات الإسلامية والفتاوى الشرعية. ومن أهم أعماله كانت المؤلفات التالية:
1. أبحاث علمية إسلامية وفتوى في مسائل حديثة شرعية - 1954م
2. فتاوي علماء الدين في موضوع قانون الوعاظ والمرشدين - طبع عام 1955م
3. من وحي رمضان - مجموعة أحاديث كتبها خلال شهر رمضان طبع عام 1956م
4. الفتاوي الأردنية - يتضمن هذا الكتاب الفتاوى التي أصدرها فضيلته إبان عمله مفتياً عاماً في الأردن، طبع في عام 1969م.






سماحة القاضي الشرعي

فضيلة الشيخ ناجي (محمد العربي) نمر يوسف نزال

رئيس محكمة الاستئناف الشرعية في الاردن
1998-2009م

فضيلة الشيخ ناجي (محمد العربي) نمر يوسف نزال

درس في الأزهر الشريف وحصل على البكالوريوس في الشريعة وعين قاضيا شرعيا في اربد ثم في الزرقاء وغيرها. وأصبح في عام 1998م رئيس محكمة الاستئناف الشرعية في الاردن، وتوفي عام 2009م.


سماحة القاضي الشرعي

فضيلة الشيخ إبراهيم سعيد عبد الله صبري

قاضي في محاكم الخليل والقدس الشرعية
عضوا في محكمة الاستئناف الشرعية في القدس

فضيلة الشيخ إبراهيم سعيد عبد الله صبري

ولد الشيخ إبراهيم صبري في مدينة يافا عام 1940م، وهو نجل الشيخ سعيد عبد الله صبري وشقيق الشيخ الدكتور عكرمة سعيد صبري. نشأ وترعرع في بيت علم ودين، حيث كان والده الشيخ سعيد صبري وهو من قلقيلية، قاضياً ومأذونا شرعيا، مما أثر في توجيهه ورسم ملامح شخصيته المتدينة.
درس الشيخ إبراهيم صبري المرحلتين الإبتدائية والإعدادية في عدة مدارس في مدن نابلس وعجلون والسلط والقدس، وذلك تبعاً لمكان عمل والده الذي تنقل بين المحاكم الشرعية في تلك المدن. وأتم الشيخ إبراهيم دراسته الثانوية في المدرسة الرشيدية في القدس عام 1959م، ثم التحق بجامعة بير زيت العربية وحصل منها على الشهادة الجامعية الأولى في الحقوق، ثم حصل على دبلوم دراسات إسلامية من معهد الدراسات الإسلامية في القاهرة عام 1978م.
عمل الشيخ إبراهيم لأكثر من نصف قرن في ملاك المحاكم الشرعية من عام 1960 الى عام 2011م، حيث عمل فيها بوظيفة كاتب، ثم رئيسا للكتاب، ثم قاضيا في مدينة الخليل، ثم قاضيا في القدس الشريف، وأخيرا عضوا في محكمة الاستئناف الشرعية في القدس الشريف من عام 1985 الى حين تقاعده عام 2011م.
عمل الشيخ ابراهيم محاسباً للصندوق الموحَّد للمحاكم الشرعية ودار الأيتام في المحاكم الشرعية في الضفة الغربية. ويشارك الشيخ ابراهيم في عضوية العديد من الجمعيات والهيئات واللجان الخيرية منها:
- عضو الهيئة الإسلامية العليا في القدس الشريف
- عضو مجلس الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية
- عضو الهيئة الادارية لجمعية أصدقاء الكفيف في البيرة
- عضو الهيئة الإدارية لجمعية القدس للرفاه والتطوير
- عضو الهيئة العامة لجمعية المقاصد الخيرية الإسلامية في القدس الشريف
- عضو الهيئة العامة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في القدس الشريف
- عضو الهيئة العامة لجمعية بيت الرحمة الإسلامي في القدس الشريف
- عضو الهيئة العامة لجمعية مدارس ورياض الأقصى الإسلامية في القدس الشريف
- عضو سابق في مجلس أمناء كلية الدعوة وأصول الدين في القدس الشريف
ويذكر أن الشيخ إبراهيم صبري قد تعرض للاعتقال من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي عام 1968م، ومكث في الاعتقال مدة شهرين.



سماحة القاضي الشرعي

فضيلة الشيخ محمد أحمد عبد الرحمن داود (ابو زياد)




فضيلة الشيخ محمد أحمد عبد الرحمن داود (ابو زياد)

ينحدر الشيخ ابو زياد من عائلة عبد الرحمن، وهي من صميم عشيرة آل داود في قلقيلية، وهو الابن الأكبر للحاج احمد عبد الرحمن داود، الذي كان من كبار وجهاء قلقيلية المعروفين بالزهد والورع، ومن زعماء عشيرة آل داود في قلقيلية.
وكان الحاج احمد عضوا في جمعية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وعميدا لعشيرة آل داود، ومن القائمين على بناء المساجد في قلقيلية، وعضوا في لجنة الإصلاح فيها. وفاز رحمه الله بعضوية مجلس بلدي قلقيلية في أول انتخابات جرت لاختيار اعضاء المجلس عام 1959م.
وكان الحاج احمد يُعرف بجرأته على قول الحق والتمسك به والمحافظة على دين الله. وقد انتقل إلى رحمة الله تعالى عام 1979م، عن عمر يناهز الـ 69 عاما.
وُلد شيخنا الفاضل ابو زياد عام 1948م في قلقيلية، ونشأ وتربى في كنف عائلة متديّنة ومحافظة، وفي أحضان والد زرع فيه حب الخير للناس. أكمل الشيخ المراحل المدرسية الثلاث في مدارس قلقيلية، وحصل على التوجيهي العلمي من المدرسة السعدية الثانوية في قلقيلية عام 1967م. ورغم انه كان مؤهلا للقبول في التخصصات العلمية، إلا انه آثر الالتحاق بجامعة دمشق ليدرس الشريعة الإسلامية، مجسِّداً بذلك التربية الدينية التي نشأ وشبَّ عليها، حيث تخرج من هذه الجامعة عام 1973م، وحصل على الإجازة في الشريعة الإسلامية..
عمل الشيخ أبو زياد في بداية حياته العملية مدرسا في مدرسة دير إستيا الثانوية عام 1973-1974. ثم عين كاتبا في محكمة رام الله الشرعية في شهر تشرين أول عام 1974م، وبعدها كاتبا في محكمة طولكرم الشرعية، ثم رئيسا لكتّاب محكمة قلقيلية الشرعية ومديرا لصندوق الأيتام فيها.
وفي عام 1985م عُين الشيخ ابو زياد قاضيا في محكمة سلفيت الشرعية. وانتقل عام 1988م للعمل قاضيا في محكمة قلقيلية الشرعية، وكان بذلك اول قاضي من قلقيلية في محكمة قلقيلية الشرعية.
وفي عام 1995م نقل الشيخ للعمل قاضيا في محكمة طولكرم الشرعية، وعضوا في محكمة الاستئناف الشرعية منتدبا في مدينة نابلس. وفي عام 1998م عين قاضيا متفرغا أصيلا في محكمة الاستئناف الشرعية ومفتشا للمحاكم الشرعية في الضفة الغربية، ومن ثم رئيسا لمحكمة الاستئناف الشرعية في مدينة نابلس عام 2003م.
وفي عام 2004م تم تعيين الشيخ ابو زياد قاضيا في المحكمة العليا الشرعية وعضوا في المجلس الأعلى للقضاء الشرعي في فلسطين ومقرها العزيرية، وبقي فيها حتى تقاعد عام 2008م.
والشيخ أبو زياد عميد عشيرة داوود ومن كبار وجهاء قلقيلية، ومن رجال الإصلاح فيها، ويتمتع بقبول عام لدى أهالي قلقيلية، ويلقى منهم كل الاحترام والتقدير، نظرا لما يتمتع به من أخلاق حميدة، وسمعة طيبة، وحلم وأناة، وتقوى لله تعالى، وتسامح وتواضع بين الناس، ولما له من قدرة على الإقناع والتأثير في الناس، وفضّ النزاع بين المتخاصمين بأسلوب أخوي، يحفظ المودة والألفة فيما بينهم.
كما ان شيخنا الفاضل ابو زياد عضواً في لجنة بناء وإعمار المدارس الشرعية في قلقيلية، وعضوا في اللجنة الخيرية لمعالجة المحتاجين من أهالي قلقيلية في مستشفيات السعودية. ومنذ عام 1985م ولا زال يعمل شيخنا الفاضل عضوا في الهيئة الإسلامية العليا بالقدس الشريف.
ويشارك الشيخ أبو زياد أيضا في مختلف الأنشطة الخيرية في قلقيلية، ويعمل بشكل دؤوب مع المخلصين من أبنائها، من أجل رفعة بلدهم وإعلاء شأنها، وبما يعود على أهلها بالخير والمحبة والألفة.



القاضي الشرعي..

الشيخ طالب خالد علي صبري

رئيس محكمة قلقيلية الشرعية
- 2020م -

الشيخ طالب خالد علي صبري

المؤهلات العلمية:
- درجة البكالوريوس في الدعوة الإسلامية و أصول الدين- كلية الدعوة الإسلامية- قلقيلية- 2013م
- درجة الماجستير في الفقه والتشريع.- كلية الدراسات العليا- جامعة النجاح الوطنية- نابلس 2016م
المهام العملية:
- مؤسس و رئيس مجلس الطلبة في الكلية الإسلامية 2009م.
- خطيب منذ عام 2010م.
- مرشد للحج لعامي 2010م و 2013م.
- على كادر وزارة الأوقاف والشؤون الدينية عام 2013م.
- على كادر ديوان قاضي القضاة عام2014م.
- تقديم برنامج "مراجعات" برنامج ديني على شاشة تلفزيون فلسطين في دولة فلسطين وجمهورية مصر عام 2015م.
- ممثل بعثة الحج لأسر الشهداء وديوان قاضي القضاة عام 2019م
- قاضي محكمتي رام الله والبيرة ونابلس عام 2017م.
- قاضي محكمة جنين الشرعية عام 2018م.
- رئيس محكمة قلقيلية الشرعية عام 2020م.
الأبحاث العلمية:
- البنوك الإسلامية بين النظرية والتطبيق.
- القصاص بين الأصول والفروع.
- سداد الدين بغير المال الثابت في الذمة.
- صلاة الجنازة دراسة فقهية.
- العلاقة بين القضاء والإفتاء في الإسلام (الضفة الغربية/ فلسطين دراسة حالة).
 


الماذونون الشرعيون من ابناء قلقيلية

الماذونون الشرعيون من ابناء قلقيلية


  1. - الشيخ محمد ناصر عورتاني- مأذون قلقيلية الشرعي (1888م)
  2. - الشيخ عبد الرحيم عورتاني- مأذون قلقيلية الشرعي (.......- 1956م)
  3. - الشيخ سعيد عبد الفتاح عورتاني- مأذون قلقيلية الشرعي 1956-1989م
  4. - الشيخ عبد الفتاح حمد عودة - مأذون في محكمة قلقيلية الشرعية 1980-1983م
  5. - الشيخ يوسف إبراهيم عطية - مأذون قلقيلية الشرعي 1989-2001م
  6. - الشيخ حسين عبد الرحيم السمان - مأذون قلقيلية الشرعي 1989-2017م
  7. - الشيخ صالح فراج- أبو العبد- مأذون قلقيلية الشرعي 2008-2012م
  8. - الشيخ محمود جعيدي- أبو كمال - مأذون قلقيلية الشرعي 1997-2012م
  9. - الشيخ نبيل الخطيب- أبو طارق- مأذون قلقيلية الشرعي- منذ بداية عام 2012م
  10. - الشيخ عبد الكريم احمد ملوح - مأذون قلقيلية الشرعي - منذ بداية عام 2017م  

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق

محتويات المقال