القائمة الرئيسية

الصفحات

الشعراء من ابناء مدينة قلقيلية

 

 

نتعرف معكم على شعراء مدينة قلقيلية



الشعراء من ابناء مدينة قلقيلية


الشاعر والمربي الفاضل

الأستاذ عبد الرازق رشيد أبو بكر

(أبو رشيد)
1924-2012م
الأستاذ عبد الرازق رشيد أبو بكر

الأستاذ عبد الرازق أبو بكر من مواليد قلقيلية عام 1924م، كان والده مزارعاً، أما جده عبد الرازق أبو بكر، فكان اول مختار لقرية قلقيلية عام 1900م، واول رئيس لمجلس محلي قلقيلية عام 1908م.

تلقى أبو رشيد تعليمه المدرسي في قلقيلية، والتحق بكلية النجاح الوطنية في نابلس ليحصل على شهادة المترك عام 1943م، وقد اهّله هذا لدراسة الطب في الجامعة الأمريكية في بيروت، الا ان تعثر وضع والده المادي حال دون ذلك، فعاد أدراجه الى ارض الوطن وعمل مدرّساً لمواد الاجتماعيات والتربية الرياضية في كلية النجاح الوطنية لمدة عام دراسي كامل بين 1945-1946م، حيث انتقل بعدها الى مدينة يافا، ليعمل مدرسا في مدرسة "حسن عرفة الاعدادية"، وفي هذه الفترة لمع نجمه كلاعب محترف لكرة القدم، فلعب في النادي الرياضي الاسلامي- يافا. وأثناء وجوده في مدينة يافا تعرّف الى الشيخين تقي الدين النبهاني واحمد الداعور. كما شارك خلال هذه الفترة في مجموعة من الأعمال الوطنية السّرية لمناهضة هجرة اليهود الى فلسطين، والحيلولة دون تسرب أراضي فلسطين لليهود، وبشتّى الوسائل.

لم يطُل به المقام في مدينة يافا، حتى عاد أبو رشيد أدراجه الى مسقط رأسه قلقيلية ليعمل مدرسا للغة الانجليزية في مدرسة قلقيلية الأميرية. بعد نكبة عام 1948م عاد أبو رشيد للعمل في كلية النجاح الوطنية في نابلس وبقي فيها حتى عام 1951م، حيث تعاقد مع دولة الكويت وعمل مدرسا ثم مديرا لمدرسة الأحمدي. وفيها حصل على الثانوية العامة وانتسب لجامعة بيروت العربية، ليدرس تخصص التاريخ. وخلال وجوده في الكويت تعرف أبو رشيد الى نخبة من المناضلين الذين اخذوا على عاتقهم جميعا مهمة تأسيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، ومنهم، خالد الحسن وصلاح خلف. والتحق أبو رشيد بصفوف الثورة الفلسطينية في الكويت عام 1965، وظل متفاعلا مع المتغيرات الحادثة على صعيد القضية الفلسطينية وحركة فتح على الساحة الكويتية حتى العام 1966م، حيث عاد الى ارض الوطن.
بعد حرب عام 1967م تعاقد أبو رشيد مع السعودية ليعمل مدرسا في "مدرسة القطب الاعدادية"، ثم مديرا لها. لكن مرارة الغربة وحنينه الى الاهل والوطن جعلاه يعود عام 1970م ليعمل مديرا للكلية الوطنية الثانوية في طولكرم. وفي العام التالي عاد الى نابلس ليعمل مدرسا في مدارس وكالة الغوث، ثم تركها ليعمل مدرسا واداريا في كلية النجاح الوطنية. وحصل في هذه السنة على شهادة البكالوريوس في التاريخ. وشهد وهو لا يزال على راس عمله، ميلاد جامعة النجاح الوطنية في عام 1977م.
ونظرا لخبراته الادارية الطويلة والناجحة، فقد شغل أبو رشيد عدة مناصب ادارية هامة، مثل: المدير الاداري لجامعة النجاح الوطنية، مدير شؤون الطلبة، عميد شؤون الطلبة حتى العام 1991م، وعلاوة على ذلك كان أبو رشيد رئيس جمعية اصدقاء جامعة النجاح الوطنية. ومن اعضاء لجنة صندوق الشهيد ظافر المصري للطلبة المحتاجين.
ورغم الاعباء والمسؤوليات الملقاة على عاتق أبو رشيد في عمادة شؤون الطلبة، والمناصب الهامة التي تقلدها، لم يثنيه ذلك عن متابعة تحصيله العلمي، حيث حصل عام 1981 على دبلوم التربية العالي من جامعة النجاح الوطنية. وفي العام 1989م حصل على درجة الماجستير في الإدارة والإشراف التربوي من الجامعة نفسها.
وفي عام 1991م انهى أبو رشيد عمله في جامعة النجاح الوطنية، ونظرا لخبراته الطويلة في العمل الإداري، عيِّن مساعدا إداريا وأكاديميا في جامعة القدس المفتوحة، حيث شاءت الأقدار ان يكون احد مؤسسيها، وان يشهد ميلاد صرح علمي جديد، كما شهد بالأمس ميلاد جامعة النجاح الوطنية.
وأشاد الحاج وليد السبع رئيس الغرفة التجارية السابق بأبا رشيد، وقال بان افتتاح فرع لجامعة القدس المفتوحة في قلقيلية، كان ثمرة الجهود الحثيثة التي بذلها أبو رشيد وبالتعاون مع الغرفة التجارية وبلدية قلقيلية، التي قدمت مبنى التربية والتعليم السابق، وهو المقرّ الحالي للجامعة.

وظل أبو رشيد يعمل في جامعة القدس المفتوحة حتى العام 1996م، حيث عمل مستشارا للشؤون الطلابية في وزارة التربية والتعليم لمدة ثلاث سنوات. لكن المرض اقعده عن العمل والزمه الجلوس في البيت.
وفي تاريخ 19/3/2012م انتقل أبو رشيد الى رحمة الله تعالى عن عمر يناهز ال88 عام. وقدم كبار المسؤولين الفلسطينيين التعازي الى اهل الفقيد، وكان على راسهم الرئيس محمود عباس، وسليم الزعنون رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، والسيد رامي الحمد الله رئيس جامعة النجاح الوطنية، وأعضاء من المجلس الثوري لحركة فتح، وأعضاء من المجلس التشريعي.

والسيد عصام أبو بكر - محافظ محافظة سلفيت (2010-2015م)، ومحافظ محافظة سلفيت منذ بداية عام 2015م- هو نجل المرحوم أبو رشيد، وكان قد اعتقل مدة اربعة عشر عاما في سجون الاحتلال، اما اكبر ابناءه رشيد ـ فقد اعتقل عام 1970م وأبعدته سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن ارض الوطن.
وقد أقامت جامعة النجاح الوطنية يوم 9/5/2012 حفل تأبين للفقيد، حضره ممثلا عن الرئيس محمود عباس، والعديد من كبار المسؤولين في السلطة الفلسطينية، وعددا من أعضاء مجلس أمناء الجامعة، وأعضاء الهيئة التدريسية، وعمداء الكليات والأقسام، وعدد كبير من الشخصيات والقيادات الوطنية والإسلامية، وجموع غفيرة من طلاب الجامعة، وممثلين عن عائلة الفقيد.
وقد أشاد الجميع بمناقب الفقيد الجليلة، وبمواقفه الصلبة والرجولية والجريئة، فقد كان نموذجاً في العمل الوطني الملتزم، والسياسي الواعي، والاجتماعي الخلاق، والإداري الناجح، والأستاذ في فن الحوار والدبلوماسية.
وقد كتب أبو رشيد العديد من المقالات والقصائد الشعرية الوطنية والأدبية، وقام نجله عصام بجمع قصائد والده المبعثرة في ديوان بعنوان "أريد".
وفي تاريخ 17/9/2015م، نظمت وزارة الثقافة وبالتعاون مع مكتبة بلدية نابلس أمسية أدبية لإشهار ديوان )أريد) للمر



الأستاذ والمربي الفاضل 

 الشاعر منيف إبراهيم برهم

الشاعر منيف إبراهيم برهم

ولد الشاعر منيف برهم في قلقيلية عام 1936م. تلقى تعليمه الابتدائي في المدرسة الأميرية. وأنهى الصف الثالث الثانوي (الصف التاسع) من المدرسة السعدية عام 1953، والتحق بعدها بمدرسة "الخضوري" في طولكرم، ودرس فيها الرابع والخامس الثانوي، وتقدم لامتحان المترك عام 1955م. وفي هذه المرحلة تفتحت قريحته على الشعر.
بعد تخرجه من "الخضوري" عمل في سلك التعليم بوظيفة مدرس في مدارس وكالة الغوث في قلقيلية. و
تزوج من ابنة المرحوم شريف قاسم نزال، الذي كان مختارا لعشيرة آل نزال، ومن ابرز وجهاء قلقيلية وجوارها.
وفي عام 1962م ترك شاعرنا التدريس في مدارس وكالة الغوث، وانتقل للعمل مدرسا في الكويت، التي أصبحت في تلك الحقبة حلم كل باحث عن لقمة العيش الكريمة.
وفي عام 1990م غادر شاعرنا الكويت شأنه شأن الآلاف من الفلسطينيين، الذين اجبروا قسرا على الرحيل والمغادرة بعد حرب الخليج، واستقر به المقام في مدينة الزرقاء.
وفي عام 1997م، وبعد معاناة طويلة مع المرض، انتقل شاعرنا منيف برهم إلى رحمة الله تعالى، بعد حياة حافلة بالبذل والعطاء.
وقد نظم الشاعر خلال حياته العديد من القصائد تربو عن الثلاثين قصيدة.
ومن حديقة شعره  نقتطف هذه الأبيات من قصيدة "القرية الشّماء" ويقصد بها بلده قلقيلية:
القرية الشمّاء
<><><>
اتذكرني!
أيا بنَ القرية الشماء، يا بنَ الفأس والمنجل!
أيا من تَوَّجت كفاه بالزيتون هاماتي
أيا من وشَّحت يمناهُ بالليمونِ ساحاتي
اتذكر نوميَ الهادي        على انغام أطيار؟
اتذكر بالشذا الوادي       يدغدِغُني بأسحارِ؟
اتذكر غابة الليمون       بالاسحار تحضنني
ونيساناً بشتى الزهر     والخيرات يغمرني؟
أتنساني..؟
أتنسى بركة البطِّ؟
أتنسى الظهر والطبال والوادي..
اتنساهــا؟ وكــلٌّ مـــاجَ بالشَّجـــرِ
أتنسى الرمل بالأعشاب مغمورا؟
ووشِّح ثوبُها الاخضْر
بالوانٍ من الزَّهَــرِ.
فهذي زهرةٌ حمرا، واخرى مثلُها بيضــا،
فكم راحت تغــــازلها باســــرارٍ فراشـاتُ
ومثلٌ هام نحلات؟
وصوفينا وما فعلت بغازيها؟
لها في السفر مسطور
فخارٌ خُطَّ بالذَّهب
؟
1972/12/10
***
ومن قصيدة "قلقيلية" نقتطف الأبيات التالية:
قـلـقـيـليـة
<><><>
أفاتنتي
بكل مقَّدَّسٍ فيك
وملهمي
بــديــــع الشـــــعر، مــــن قـــــــلــــبي أُحـــييــــــك
أيـــا قلقيليــــــــــــــا الغينــاء ما ابهـــــى مغانيـــــــكِ
أيـــــا فردوسنــــــــا الأرضــــي بالأرواح نفديــــــك
فما اسنـــى نجــــوم القبّـة الزرقــــا تنير لنا لياليـــــك
وما اندى نسيم الفجر يـعبق بالشذا تجريـــه مــن فيــك
فنغدو نحو بياراتك الخضراء كـل الجهد نمنحها لنبهيك
ومــا اشهى عناقيـــداً مــع الإصباح تهــديها دواليـــك
وما احلى سويعاتٍ مع الاصال نذكر مجد ماضيـــــك
امـــلهمتي الحــنين لــكلّ شــبرٍ طــاهرٍ فيــــــــــــــك
دعـــــــــــــاني زهرك البري يضحك في روابيــــــك
انـــــا الصـــادي لنجـــواك ابثّك شـــدوَ فاديـــــــــــك
ابثّك لوعـــــــــــة شبَّت الى رواد ناديـــــــــــــــــــك
وامسح وابــــــــــل الاحزان من دنيا مآقيـــــــــــــــكِ
ظمئت لقطرك المعســـــول في "كانون" يروينــــــــي
يجــــــــــــــود بـــه ســحابُ غيــر ممنــــــــــــــــون
رماديٌّ ومختضِلُ
بما يهمي لنا أملُ
ريــــاح قــــــرة تزجيــــــه بالخــيرات يغرينــــــــي
به غنَّت جداولُنا
له رقصت معاولُنا
على اكتاف "صوفين"

   1978/3/3م



الشاعر والمربي الفاضل

الاستاذ عثمان حَمِدْ يوسف نزال

1993-1940م
الاستاذ عثمان حَمِدْ يوسف نزال

- من مواليد قلقيلية عام 1940م
- عمل مدرسا للغة العربية، ثم سكرتيرا للمدرسة السعدية الثانوية، وكان يلقب بـ (شاعر الزهور)
- انتقل في اواسط الستينات من القرن الماضي الى السعودية، وعمل مدرسا للغة العربية في مدارسها، ثم مترجماً، ثم أعمال حرة.
- جمع كل ما كتبه من اشعار واصدرها في ديوان حمل اسم (قلقيلية)، وذلك في بيروت عام 1968م.
-تبرع المرحوم عام 1984م بسيارة إسعاف لبلدية قلقيلية من نوع فورد ترانزيت موديل 1984م، وتم تأسيس أول مركز للإسعاف والطوارئ في قلقيلية، وكان مقره الاول في مبنى مشروع الكهرباء، ولم يكن قبل هذا التاريخ أي سيارة للإسعاف في قلقيلية، وكان يتم نقل المرضى والحالات الطارئة بالسيارات العادية.
- للمرحوم من الإخوة يوسف وعمر وزهرية وسعاد، وله من الأبناء المرحوم طارق والأستاذ عبد المحسن والدكتور فيصل، وله من البنات المربيات الفاضلات- إيمان وعبير وليلى.
أما زوجته فهي المرحومة الأستاذة سعاد غزال- اول مديرة عامة للتوجيه التربوي في التعليم في منطقة الإحساء بالسعودية.
- فاجأه المرض عند زيارته لقلقيلية عام 1993م، وتوفي الى رحمة الله تعالى عن عمر يناهز ال 53 عاما، ودفن في مسقط رأسه قلقيلية .


 
الشاعر والاديب الفلسطيني

د. أنس يوسف عبد الله العيلة

د. أنس يوسف عبد الله العيلة

- من مواليد قلقيلية عام 1975م
- حاصل على بكالوريوس لغة عربية ودبلوم صحافة من جامعة بير زيت عام 1998م، واكمل الدراسات العليا في جامعة ليون- بمدينة ليون في فرنسا، وحصل على الماجستير في الترجمة عربي- فرنسي، ثم على الدكتوراة في الادب العربي من نفس الجامعة عام 2016م، وكان موضوع اطروحة الدكتوراة في "ادب العودة".
- يعمل في بيت الشعر الفلسطيني، ومجلة "الشعراء" الفصلية التي تصدر عنه
- شارك في أمسيات شعرية متعددة ونشر قصائده في مجلات عربية وفلسطينية مختلفة.
- حصل على جوائز أدبية مختلفة من دار الفاروق للنشر وجامعة بير زيت.
- صدر ديوانه (مع فارق بسيط) عن دار فضاءات للنشر والتوزيع في الاردن عام 2006م
- كما صدرت مجموعته الشعرية «عناقات متأخرة» عام 2016م، بلغة مزدوجة الفرنسية والعربية، عن «دار لارماتان» الباريسية.
- عضو الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين.

الشاعر الفلسطيني 

 محمد عبد الرحمن مصلح قديح

محمد عبد الرحمن مصلح قديح

- من مواليد قرية بني سهيلا- غزة عام 1992م، وقدم إلى قلقيلية عام 1997م، ودرس فيها كافة المراحل المدرسية
- حصل على شهادة البكالوريوس في تخصص الدعوة ألاسلامية - كلية الدعوة وأصول الدين- قلقيلية عام 2015م
- بكالوريوس لغة عربية - جامعة القدس المفتوحة - منطقة قلقيلية التعليمية 2018م
- ماجستير أصول دين - جامعة النجاح الوطنية - نابلس 2018م
عنوان الرسالة: (الشعر والشعراء في القرآن الكريم والسنة دراسة موضوعية)
- عشق الشعر منذ نعومة أظفاره، ونظم العديد من القصائد جمعها في ديوان شعر بعنوان (قصائد فلسطينيات جداً).
- يكتب الشعر العمودي وشعر التفعيلة، متناولاً القضايا التي تلامس حاجات مجتمعه ووطنه
- الجوائز: جائزة أفضل قصيدة في مدح النبي صلى الله عليه وسلم، 2014م المركز الأول وزارة الأوقاف؛ لقب شاعر العودة المركز الثاني 2015م وزارة الثقافة.
- المشاركات : شارك الشاعر في أكثر من 50 أمسية متوزعة في المناطق الفلسطينية في الضفة الغربية: رام الله، أريحا، سلفيت، نابلس، جنين، قلقيلية، ومثّل مدينة قلقيلية عام 2012م ضمن وفد شبابي في العاصمة الفرنسية- باريس.
- يعمل مدرسا للتربية الاسلامية في مدرسة كفر قدوم الثانوية - 2018م 


- الشاعر- سعيد بكر صالح طه نزال 

- الشاعر- محمد علي صالح طه نزال

- الشاعر- محمد سليمان أحمد صبري

شعراء قلقيلية

- الشاعر والأديب- د. احمد عبد الرؤوف جبر

- الشاعر والأديب- د. خالد عبد الرؤوف جبر

شعراء قلقيلية

الشاعر والكاتب والأديب- د. زاهر محمد عبد القادر حنني 

(دواوين شعر: شظايا حب وزعتر؛ إرهاصات؛ كتاب: شعر المعتقلات في فلسطين 1967-1993م؛ عنتر قاهر الموت- سيرة غيرية)
زاهر حنني

- الشاعر- محمد عمر حسن صبري

- الكاتب والشاعر والاديب - إبراهيم احمد الشنطي (ديوان شعر: "ازهار الخريف" 1989م)

- الشاعر والاديب - مصطفى محمد مصطفى جعيدي (ديوان شعر: "مختارات مصطفى الجعيدي" 2012م

 - شاعر الزجل الشعبي - محمد عمر ابو الشيخ  

الشاعر والكاتب والاديب- د.المتوكل سعيد طه نزال

- الشاعر- غازي عبد الرحيم زهران

غازي زهران

- الشاعر- خالد الحجّار (شارك في مسابقة امير الشعراء)

- الكاتب والشاعر- أ. بسيم طاهر عودة 

(دواوين شعر: أمسيات صباحية، ريتا بين درويش وبيني؛ خواطر في نص قصائدي؛ ورواية "صرخة قلب" طبعت عام 2003م).
بسيم عوده


- الشاعر - الاستاذ داود محفوظ داود 

(دواوين الشعر: شذرات من القلب، وإليك كليوبترا شموع حبي)

- الشاعر- محمود محمد قشمر

شعراء قلقيلية

- الشاعر - محمود احمد محمد جعيدي

- الشاعر شوقي سعيد بكر طه نزال 

- الشاعر- الأستاذ محمد منير عبد الكريم عباة   

شعراء قلقيلية

- الشاعر – الأستاذ حسن احمد الحسن شريم

حسن شريم

- الشاعر - حسين احمد حمد هلال

- الشاعر والكاتب- نمر عبد الرحمن عدوان- عضور المجلس الاستشاري الثقافي.

- الشاعر - الشيخ خالد أمين ولويل

- الشاعر- محمد صبري ولويل- أبو صبري

- الشاعر - درويش نعيم أبو حامد- الشاعر- محمد عبد الله مصلح نزال- أبو الطيب

- الشاعر - احمد طاهر عودة (حماده) 

 شعراء قلقيلية
اقرا ايضا :

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  1. غير معرف2/12/2021

    هو كل واحد كتب كلمتبن على الفيس بوك ولا قلقيلية اولا صار شاعر
    بلا شعرا بلا بطيخ

    ردحذف

إرسال تعليق

محتويات المقال